اقرأ أيضا
صراع العمالقة .. attack on titan
صراع العمالقة .. attack on titan حينما يغزو العمالقة ارض البشر ، و يتقلص عدد البشرية الى العشر .. و يبني البشر على اثر ذلك ثلاثة أسوار متفاوتة البعد ليستحمو بها من العمالقة .. ليعيش الملوك و الاغنياء و رجال الدين في الوسط اي بين جدران السور الثالث .. بينما يعيش عامة الشعب بين السور الثاني و الثالث ، و السور الاول و الثاني .. من اين اتى العمالقة ؟ و من هم العمالقة ؟ و ما يميز العمالقة ؟ .. كل هذه الاسئلة لا نجد لها اجوبة تشفي غليلنا على مدار حلقات الجزء الاول من انمي صراع العمالقة ، الا ان اننا نعرف فقط انهم يلتهمون البشر و ليس لديهم عقل ! و ان سرّ العمالقة مخبئ في سرداب في بيت والد ايرين و الذي يقع بين السور الأول و الثاني .. تماما ذلك المكان الذي غزاه العمالقة في الحلقة الاولى و اضطر الناجون من الاحتماء عبر عبور بوابة نحو السور الثاني .. هناك اين نتعرف على الطبيب غريشا و ولده ايرين الذي يريد الانضمام الى الجيش لمحاربة العمالقة ، كذلك الى ميكاسا و ايرمين .. ينطلق الدكتور غريشا في مهمة و لا يعود ، تموت والدة ايرين بين فكي احدى العمالقة ، و هو يشاهد دون مقاومة ليستطيع ...
#النشرة الأسبوعية 9: عندما تتشابه عليك الطرق"اختر واحدا وانطلق!"
لقد فكرت في تجاوز نشرة الأسبوع هذه المرة، ليس لسبب محدد، لم أكن مشغولة، كما انه لم يحدث اي امر يثنيني عن ذلك طيلة الأسبوع، فقط شعور بالعدمية كان يكتنفني، لكنني قررت إيقاف ذلك وإلا وصل الحال الى ما لا يحمد عقباه. آخذ نفسا عميقا، واحذف كل ما كتبته لأبدأ من جديد. لقد كتبت الكثيرعن مدى تأثري بتدوينة طارق الموصلي لانني كنت أهيم في ذات الفضاء مؤخرا، وأنه يكتنفني شعور باللاجدوى وقلة النجاح، وأنني مازلت أهيم في المجهول ولا اعرف اي طريق أسلك. مازلت كل الطرق صعبة، وكل مجهوداتي بدون نتيجة تذكر، وكأنه ينقصني الكثير أو أنني دون المستوى المطلوب في تحقيق ما أريد. لكن لماذا سيهتم الناس لقراءة كل هذا الهبد على قولة المصريين، وكأنه ينقصهم همّ ليقرؤوا عن همّي ومشاكلي الغبية. ما اعرفه حقا يا أيها القارئ العزيز، أن الجميع يعاني بطريقة ما، هناك من يعاني من قلة النجاح، وهناك من يعاني من قلة التقدير، هناك من يعاني من الجري المتواصل لتحقيق حلم ما، وكل محاولاته مازالت تبوء بالفشل، هناك من ترك وظيفة وهو نادم، وهناك من لم يترك وظيفة وهو نادم، هناك من دخل جامعة ما وهو نادم، و هناك من لم يدخل جامعة ما وهو نادم، وه...